حَدِيثُ الْيَوْم / الأحـــد / موضوع مهم جداً
بـسـم الله
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاهـ
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
بشرى لنا معشر الإسلام إن لنا *** من العناية ركناً غير منهدم
لما دعا الله داعـيـنـا لطاعته *** بأكرم الرسل كنا أكرم الأمم
أستغفر الله – أستغفر الله – أستغفر الله
------------------------------------
قال تعالى في كتابه الكريم في سورة المائدة في الآية رقم (3):
(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلامَ دِيناً)
الحمد لله – و والله إنها لنعمة عظيمة أنعمها الله علينا بأن جعلنا مسلمين، ونعمة أعظم بأن أكمل لنا ديننا ورضيه لنا.
فـ سبحان الله والحمد لله.
موضوعنا اليوم هو موضوع مهم يتعلق بمسألة (النقاب) حيث أصبح حديث الناس في هذه الأيام بعد ما حدث موقف من أحد المسلمين هداه الله، والذي يقال له:
(شيخ الأزهر) - أسأل الله أن يهديه.
واسم الموضوع هو اسمٌ غير شرعي أبداً لا يقبله الشرع ولا يقبله عقل أي إنسان عاقل أبداً ألا وهو ما قاله (شيخ الأزهر):
(النقاب عادة وليس عبادة)
(النقاب ليس من الدين)
في الحقيقة والله أعلم أنكم جميعاً تعلمون ما هو الموقف الذي حدث بين (شيخ الأزهر) وبين (طالبة الأزهر).
ولكن إليكم رابط الحدث:
http://www.way2gana.net/ara/news.php?action=view&id=332
وطبعاً علماؤنا ومشايخنا من أهل السنة والجماعة جزاهم الله خيراً ردوا على ما حدث ودافعوا وأفادوا حول هذا الموضوع ألا وهو:
(مسألة النقاب).
وأنا اليوم أقدم لكم ما رد به المشايخ والعلماء حول ما أثير في هذا الموضوع لتعم الفائدة والعلم والخير.
فـ أتمنى منكم أنتم أيضاً أيها المتابعون أن ترسلون هذه الرسالة إلى أكبر قدر من الناس لكي يستفيدوا ويتعلموا إن شاء الله.
إليكم رد المشايخ والعلماء من أهل السنة والجماعة:
رد الشيخ/ أبو إسحاق الحويني.
http://www.way2gana.net/ara/news_view_338.html
رد الشيخ/ محمد حسان.
http://www.way2gana.net/s/playmaq-1220-0.html
رد الشيخ/ نبيل العوضي.
http://www.way2gana.net/ara/news.php?action=view&id=341
رد الشيخ/ مصطفى العدوى.
http://www.way2gana.net/s/playmaq-1223-0.html
رد الشيخ/ مازن السرساوي.
http://www.way2gana.net/s/playmaq-1223-0.html
رد الشيخ/ محمد حسين يعقوب.
http://www.way2gana.net/ara/news.php?action=view&id=343
وأسأل الله لي ولكم التوفيق
وشاكر لكم حُسْن متابعتكم
وإلى اللقاء في الحديث القادم